المؤلف: روي شينفيلد، مجلة بيتكوين؛ الترجمة: دينغ تونغ، الاقتصاد الذهبي
هذه المقالة متأخرة قليلاً.
أتحدث كثيرًا عن بيتكوين. في أي أسبوع من الأسابيع، أجري عشرات المحادثات حول بيتكوين مع أشخاص من مختلف الصناعات. تمامًا كما تتأرجح الساعة كل عام، فإن تصريحات بيتكوين لا تزال تظهر. عندما يروج الأشخاص المؤثرون في المجتمع لهذا السرد، يستمع الناس. إنهم أشخاص مؤثرون.
ولكن في هذه المقالة، أرغب في توضيح الأمور: بيتكوين الآن وفي المستقبل عبارة عن نوع من متوسط الصرف. الأهم من ذلك، مستقبله كقيمة مخزنة (SOV) يعتمد على قبوله كمتوسط الصرف (MoE). يقوم بعض الأشخاص بتعميم (خاطئ) بين BTC ك SOV و MoE، وهذا لصالحهم الشخصي. وبعضهم مجرد متبعين.
منذ متى أصبح شراء القهوة معيارًا حقيقيًا لقياس مستقبل الأموال؟ [صورة: X Grok 2 Mini]
من الحظ أنهم غير قادرين على السيطرة على ما سيحدث لـ بيتكوين في المستقبل. يعتمد مستقبل بيتكوين على حكمتنا الجماعية، وصفاته كوسيلة لتخزين القيمة (SoV) مثل قدرته على التحمل والانكماش تجعله متميزًا. قابليته للتقسيم والنقل والاستبدال النسبي، بالإضافة إلى اللامركزية ومقاومته للرقابة، تجعل بيتكوين وسيلة جيدة لمتوسط الصرف (MoE). ومع ذلك، تعتمد هذه الصفات بشكل متبادل. في الواقع، لا يمكن أن يكون لديك وسيلة لمتوسط الصرف دون أن تكون لديك وسيلة لتخزين القيمة.
لا قيمة بدون تداول
قبل تحديد كيفية دمج فئات تخزين القيمة ومتوسط الصرف، يجب أن نحدد معنى هذه المصطلحات أولاً. على الرغم من الاختلاف النظري بينهما، إلا أنه لا يمكن تخيل أي منهما حقًا دون الآخر. بدون متوسط الصرف، لا يوجد تخزين للقيمة، والعكس صحيح.
التداول عبر الزمن لتخزين القيمة
متوسط تخزين القيمة يحتاج إلى أن يكون طويل الأمد وأن يحافظ على قيمته. حتى الآن كل شيء واضح. لكن ماذا يعني 'الحفاظ على القيمة'؟ كيف تعرف؟
هناك العديد من الأفكار حول كيفية التفكير في القيمة بأفضل طريقة. لديه ماركس مقولة مشهورة: اسقاط قيمة العمل، وبالتالي كلما زادت العمل المستثمر في إنتاج شيء، زادت قيمته. ولكن هذا يثير سؤالًا: كم يساوي وحدة القوة العاملة؟ هل قيمة الفراولة البرية ستكون أقل من قيمة الفراولة المزروعة؟
ثم يأتي القيمة "الداخلية" أو "الموضوعية". في المجال المالي، القيمة الجوهرية تعني "القيمة الحقيقية" أو "الموضوعية" للأصول، بخلاف سعرها السوقي، حيث يفترض أن يكون السعر السوقي مشوهًا بآراء جميع المشاركين في السوق وتصوراتهم (الخاطئة). فشركة تمتلك كمية كبيرة من الآلات عالية الجودة ورصيدًا بنكيًا إيجابيًا، حتى إذا كان سعر سهمها لا يساوي شيئًا، يبدو أن لها قيمة. ومن الناحية الدقيقة في علم الدلالة، القيمة الجوهرية تعني أن القيمة موجودة بشكل ثابت في جوهر الشيء.
ولكن جميع القيم ترتبط بالخلفية. في وسط الصحراء، يعتبر دلو من الماء أكثر قيمة من جميع الذهب في العالم. أسرع معدات التعدين التي صممت على الإطلاق لا تمتلك قيمة بالنسبة للراهب الزاهد. وتعتبر الأشياء الثمينة مثل أقراط جدتهم المتوفاة أكثر قيمة بالنسبة لأفراد الأسرة من أي شخص آخر. لن تجد قيمتهم من خصائصهم الموضوعية.
هذا هو السبب في أن العديد من الاقتصاديين وداعمي بتكوين الرئيسيين يتفقون على نظرية القيمة النسبية. الفكرة هي أنه لا يوجد قيمة في الفراغ التجاري. القيمة تنبع من كيفية تعامل الناس مع الأشياء وما هم على استعداد للتجارة بها. في لحظة ما، ستلبي العرض الإجمالي الطلب الإجمالي (السعر)، وهذا هو المكان الذي يحدث فيه التجارة.
السعر هو مجرد قيمة شيء ما تعبّر عنه بكمية شيء آخر. سعر تداول ساعة Tag Heuer Connected Calibre E4 هو 1450 دولارًا أمريكيًا، ما يعادل حوالي 0.02 بيتكوين، ما يعادل...
هذه هي النقطة المهمة الأولى حول تخزين القيمة: ما لم يتم تداولها في وقت ما، فإنها لا تمتلك قيمة حقيقية. قد تكون لديها قيمة اسمية، تمامًا مثل قيمة تخيلية لتنين الحيوانات الأليفة، ولكن قيمتها الحقيقية لا تظهر أبدًا.
النقطة الثانية هي أن تخزين القيمة بالمعنى الحقيقي يعني المعاملة ؛ إنها مجرد معاملة زمنية. بمعنى آخر ، فإن المعاملات المتعلقة بتخزين القيمة هي نفس الأصول في نقطتين زمنيتين. قم بتداول الأصل نفسه مع القيمة الأصغر الحالية من العنصر A مقابل القيمة الأكبر المستقبلية للعنصر A. نفس الأصول ، ولكن في وقتين مختلفين.
عندما نفكر في الوقت ، دعنا نفكر فيما يعني تصاعد قيمة التخزين؟ يجب أن يكون له قيمة مقاسة بالنسبة لأشياء أخرى. وبعبارة أخرى ، يعني التصاعد فقط أن سعره الفعلي المستقبلي سيتجاوز سعره الفعلي الحالي ؛ في المستقبل ، يمكنني الحصول على المزيد مقابل أقل من المال اليوم. لا يوجد تبادل - حتى لو كان مجرد تبادل مستقبلي غير محقق - لا قيمة.
كثير من الأمور هي في نفس الوقت اثنتين. هذا يعتمد فقط على كيف تنظر إليها.
يجب القيام بتداول الأصول المشتركة
يجب أن يكون متوسط الصرف قابلاً للتقسيم والنقل والاستبدال. يتم التداول هنا عبر الأصول المختلفة بشكل متزامن ، وليس عبر الأصول المتطابقة في نفس الوقت. ولكن إذا كان MoE يتداول وفقًا للتعريف الحالي ، فما هو الوقت الحالي بالضبط؟
عمل وسيط التبادل يتطلب درجة من الاستدامة والمتانة. على سبيل المثال، يُستخدم السجناء السجائر كعملة. ومع ذلك، تفسد السجائر بعد بضعة أسابيع، لذلك فإنها لا تحتفظ بقيمتها بشكل جيد مع مرور الوقت. الأشخاص الذين يمتلكونها يرغبون في إنفاقها في أقرب وقت ممكن. بالمثل، قد ينهار قيمة العملات الرديئة الأخرى في الأسبوع القادم. عليك أن تقبل أو ترفض المعاملة على الفور.
في الواقع ، تُعتبر المتانة واحدة من الخصائص التي تجعل الذهب أفضل من الصوديوم وما شابهه كمتوسط الصرف. يمكن للذهب تحمل تقريبًا أي نوع من أشكال التآكل ، وبالتالي فإن أجيالنا ستستمر في التداول بنفس كمية الذهب.
لذلك، على الرغم من أن متوسط الصرف هو في الواقع تداول فوري من الناحية النظرية، إلا أنها موجودة في عالم زمن الإنسان، حيث أن عمر الإنسان محدود والعطلات قصيرة للغاية ويعمل الناس في غرف الانتظار لفترة طويلة. في ظل ظروف أخرى متطابقة، فإن الحفاظ على قيمتها في وزارة التربية والتعليم أكثر قيمة من الوزارة التي تتحلل بسرعة. (سؤال مثير للاهتمام: عندما يزيد التحلل السريع من الندرة، ولكن لا نريد أن ننحرف عن الموضوع.)
توازن تخزين القيمة ومتوسط الصرف
لذلك ، هناك بعض الحالات الحدية لكلا الطرفين ، ويُوصَى بأن تُعَامَل خصائص الأصول على أنها تخزين للقيمة أو متوسط الصرف. كلما كانت الأصول أكثر صعوبة في التداول ، كلما اقتربت من تخزين القيمة. إلى حد ما ، كلما تدهورت الأصول بسرعة ، كلما اقتربت من متوسط الصرف. إذا لم يكن هناك قابلية تجارية معينة ، فإن SoV ليس له قيمة وليس بعد SoV. إذا لم يكن هناك متانة معينة ، فإن متوسط الصرف ليس له قيمة وليس بعد متوسط الصرف. ولكن بعض الأصول تنخفض بنسبة أكبر في إحدى الجوانب أو الأخرى.
إذا تم تداولها بسرعة عالية من قبل الناس، فإنها تبدو أكثر مثل متوسط الصرف. إذا كانت فترات التداول طويلة، فإنها تبدو أكثر مثل تخزين القيمة. الجوهر هو نفسه؛ البيئة والأنشطة تغير وجهة نظرنا نحوها.
BTC مجرد فكرة لتخزين القيمة وليس خاطئا. هذا غير متسق. إنه يدعي أن BTC هو وسيلة لتخزين القيمة، في حين يزيلها من البيئة الوحيدة التي يمكننا من خلالها تحديد قيمته. تخزين القيمة ومتوسط الصرف لا يمكن فصلهما منطقيًا أو عمليًا. تخزين القيمة هو متوسط الصرف البطيء، بينما متوسط الصرف هو تخزين القيمة السريع.
سنعود إلى بيتكوين في وقت لاحق ، لكن دعنا نلقي نظرة على نسبتها أولاً. تتوافق تخزين القيمة ووسيط المعاملات بشكل مفاجئ ، وهو واقع تجربة يمكن تعقبه إلى عدة آلاف من السنين.
التخزين والتداول للأصول في التاريخ
بالإضافة إلى النظرية ، توفر التاريخ أيضًا أدلة على دمج التخزين القيمة والتبادل. يحتوي التاريخ على العديد من الأصول التي تعمل كوسائط تبادل وتخزين للقيمة ، لأنه إذا كان لديها طلب ، يمكنك التداول بها ، وإذا كنت تستطيع التداول بها ، فمن الأفضل أن يكون لديك احتياطي. التبادل والتخزين للقيمة هما - وكانت دائماً - وجهان لعملة واحدة.
القرص البرونزي
يرمز لأوجه التداول وتداخل متوسط الصرف بشكل جيد في قضبان جلد الثور في العصور البرونزية. تشبه هذه القضبان شكل الجلد الثوري ، وتم توحيد الوزن تقريبًا (عادة ما يكون حوالي 30 كجم / 66 رطل) ، وتحتوي على نحاس أو قصدير نقي نسبيًا ، وقد تداولت في البحر الأبيض المتوسط وأماكن أبعد من ذلك منذ الألفية الثانية قبل الميلاد (عصر البرونز).
نظرًا لأن الجميع يستخدمون البرونز، فإن النحاس والقصدير (مكوني البرونز) قيمتهما مستقرة للغاية. يمكن للجميع استخدامهما. الطلب عليهما مرتفع وثابت. كما أنهما سهلين نسبيًا للتخزين.
قضبان نحاسية مؤكسدة من قبرص ، والمعروفة أيضًا باسم بتكوين في العصر البرونزي. (الصورة: المتحف الحضري)
لكنها أيضا سهلة النقل نسبيا. احتوت مجموعة من السبائك التي تم العثور عليها في حطام سفينة عام 1327 قبل الميلاد على معادن أصلية في أوزبكستان وتركيا وسردينيا وكورنوال. لا تزال العربات تقنية جديدة نسبيا ، لكن هذه القطع المعدنية تجتاز العالم المعروف ، وتذهب أبعد من أي إنسان تقريبا ، لأنها "مرتبطة بنظام دولي للتوزيع والتجارة والتجارة".
الآن، فرضنا أنك صياد عصر البرونز، وجدت حمولة من حُلِّل الذهب الغارقة. هل هي تخزين القيمة أم متوسط الصرف؟ حسناً، إذا قضيت موسماً رائعاً، فربما ستشعر بالحرج لذلك قررت الاحتفاظ بها للاستخدام في المستقبل، وفي هذه الحالة فإنها تعتبر تخزينًا للقيمة. من ناحية أخرى، إذا لم تصطد الأسماك بعد وكنت بحاجة إلى بعض السيولة، فربما ستتاجر بها بسرعة، وفي هذه الحالة فإنها تعتبر متوسط الصرف. ولكن إذا لم يتم تداولها في أي مكان لإظهار قيمتها، فكيف تعرف أنها تستحق الاحتفاظ بها؟ وإذا لم يؤمن أي شخص يتداول معك بأن امتلاك بعض حُلِّل الذهب سيكون قرارًا ماليًا حكيمًا، فمع من ستتاجر؟
البقرة الجلدية المتينة، والمواد عالية المتطلبات تجعلها تخدم كقيمة تخزين جيدة، وأبعادها الموحدة وقابليتها للنقل تجعلها متوسط الصرف جيد. تظهر هذه القرصان جميعًا في نفس الوقت، لأن كل استخدام يعني استخدامًا آخر.
الذهب
قبل جمع النحاس من قبل البشر قبل آلاف السنين، بدأوا في جمع الذهب. ومع ذلك، كان الذهب في البداية يستخدم بشكل رئيسي للزينة والأغراض الروحية مثل التماثيل والمجوهرات الطقوسية. نظرًا لعدم قابلية الاستبدال لهذه العناصر، فإنها كانت متوسط الصرف وكانت التجارة نادرة للغاية. كان بطء عمليات التداول ناتجًا عن عدم القدرة على تحديد الأسعار: يولي مالكو العناصر الطقسية دائمًا أهمية أكبر من أي شريك تجاري.
ظهرت القطع النقدية الموحدة في حوالي القرن السابع قبل الميلاد، وهي أقدم بحوالي 1000 سنة من الذهب المصبوب. الأمر المثير للاهتمام هو أنها ظهرت في نفس الوقت في الصين والأناضول. كعملة نقدية، أصبح الذهب قابلاً للتبادل، مما زاد من سرعة التداول، وجعل استخدامات القيمة المخزنة ومتوسط الصرف أكثر ارتباطًا. بالمقارنة مع قرص الجلد البقري، تحتوي القطع النقدية على بعض المزايا: فهي لا تزيد وزنها عن 30 كجم، والذهب لا يتعرض للتآكل، وليس لديه العديد من الاستخدامات الأخرى، لذلك لا يتعين منافسة الإمدادات مع حاجة الأشياء المفيدة مثل المحاريث والسيوف المصنوعة من البرونز.
كانت العملات الذهبية فعالة للغاية كوسيلة للتخزين ومتوسط الصرف ، حتى أن الجميع تقريبًا بدأوا في استخدامها ، مثل الدينار الروماني والدوبلون الإسباني والكوبون الياباني وغيرها. حتى في الوقت الحاضر ، وبعد 2600 عام ، لا تزال الدول من أرمينيا إلى توفالو تستخدم العملات المعدنية كوسيلة للتخزين والتبادل والتداول.
منذ 2600 عام ، اعتبر أهل إفسس الذهب كـ SOV و MoE ، وهذا الفكرة عميقة الجذور بحيث حتى اليوم يتم وصف المال في ألعاب الفيديو بشكل متكرر على أنها عملات ذهبية. (الصورة: Classical Numismatic Group، Inc. & PNG ALL)
بالإضافة إلى ذلك، استخدام العملات المعدنية كمتوسط الصرف يجعل الذهب وسيلة لتخزين القيمة أكثر وضوحًا وانتشارًا، وإذ تعترف بشكل واسع بوصفها وسيلة لتخزين القيمة، فإن ذلك يجعلها أكثر سيولة كمتوسط الصرف.
الصدفة
في القرن السابع عشر، بدأ المستوطنون الأوروبيون المبكرين على سواحل المحيط الأطلسي الشمالي الأمريكي وسكان القارة المحليين في التعرف على بعضهم البعض. كانت العالم الذي عرفوه مختلفًا تمامًا. لم يكن لديهم لغة مشتركة ، ولم يكن لديهم دين مشترك ، ولم يكن لديهم تاريخ مشترك ، وليس لديهم تقنية مشتركة تمامًا ، وليس لديهم رؤية مشتركة للكون. ومع ذلك ، كما هو الحال مع البشر ، بدأوا بسرعة في التجارة. ومع ذلك ، إذا لم يكن هناك وسيلة معترف بها عالميًا لتخزين القيمة ووسيط للصرف ، فسيكون من الصعب إجراء المعاملات.
في البداية ، يكون للفراء قيمة معينة ، لكنها ضخمة ، وقيمتها غير موحدة ، وتتحلل ، وما إلى ذلك. كمخزن للقيمة ومتوسط الصرف، فهي أفضل من لا شيء، ولكن لا شيء مثالي. تعمل حبات الزجاج الفينيسي أيضا ، لكن نقل الخرز من البندقية إلى المستعمرات الأوروبية في "العالم الجديد" قد يستغرق شهورا أو حتى سنوات.
في عام 1622، احتجز تاجر هولندي يدعى جاك إليكينز (Jacques Elekens) زعيمًا محليًا يشبه الشيخ كرهينة وطلب فدية. قدم أتباع الزعيم إلى إليكينز خرزًا أبيض وأرجوانيًا مصنوعًا من صدف البحر يبلغ طوله 280 ياردة (حوالي 256 مترًا). من الواضح أنهم لم يستخدموا صدف البحر كعملة حقيقية من قبل، وحتى في هذه الحالة، كانت الفدية تحمل بشكل أساسي معنى رمزيًا، تمامًا مثل استرداد الأمير من خلال إرسال عصا رمزية جميلة.
لكن إليكنز كان رجل أعمال ، وبينما فقد القيمة الرمزية المتعالية ل Wampum ، رأى على الفور قيمتها النقدية الدنيوية. إذا كنت تستطيع شراء حرية زعيم بالمال ، فما الذي لا يمكنك شراؤه أيضا؟ سرعان ما بدأ الأوروبيون في إجبار العديد من القبائل على إنتاج الصوف القطني والاتجار به بأطوال ، مثل عدد الجلود التي تم تبادلها مقابل عدد Yingxun (1 Yingxun ~ 1.8 م / 6 أقدام) من حبات القطن.
صدفة وما يصنع منها، مثل العملات الذهبية في الاستعمار في القرن السابع عشر وخام الذهب الأصلي. (الصورة: المصور جيم)
وأصبحت Wampum بسرعة عضوا رسميا في متوسط الصرف. اعتمدت بعض المستعمرات القيمة الموحدة للعملات القانونية كخرز المحار كوسيلة للتبادل، واستمر هذا الممارسة لمدة تقارب قرن. كوسيلة لتخزين القيمة، كان لدى الخرز طبيعيا جاذبية: "سرعان ما بدأ المستعمرون الأوروبيون في محاولة تراكم كميات كبيرة من هذه العملة، وكان نقل حق التحكم في هذه العملة يحدد أي دولة ستسيطر على التجارة بين أوروبا والسكان الأصليين." لم يقموا فقط بتداولها؛ بل استخدموها أيضا للتجارة. كانوا يقومون ببناء احتياطي نقدي. كانوا يخزنون متوسط الصرف من أجل الحصول على قيمتها المستقبلية، والتي تجعلها أصول تجارية فعالة في الوقت الحاضر.
"الذهب" و "الصدفة" لا تزال كلمتين تعنيان المال في بعض الحالات. وعندما يتعلق الأمر بالمال...
الدولار الأمريكي
نص دستور الولايات المتحدة يحدد سلطة إصدار العملة، وفي عام 1792، جعل قانون النقود الجديدة قيمة الدولار الأمريكي مرتبطة بكمية محددة من عملات الفضة الإسبانية و 416 جرام من الفضة. العملة الفعلية هي عملة قيمتها 10 دولارات، وتحتوي على 270 حبة من الذهب.
صمم مبتكرو الدولار الأمريكي على أساس خلفية تاريخية يعرفها الجميع: يمكن للمعادن الثمينة أن تكون متوسط الصرف وكذلك وسيلة للتخزين. وبعد ثلاثة قرون ونصف، انتشرت الأنباء.
كما هو الحال في العملات في كثير من الأحيان، تفقد العملة قيمتها مع مرور الوقت، وهذا يعني أن مصنع النقود يقوم بالتدريج بالتخلص من محتوى المعادن الثمينة في العملة. هذا هو كيف يتفاعل الانفاق الزائد مع متوسط الصرف للحفاظ على قيمتها كقيمة تخزين. لا يزال بإمكانك شراء نفس كمية العملة بتكلفة أقل من خلال التلاعب بالربط.
التكنولوجيا متقدمة لدرجة أنها لم تشهد سوى تحديثات طفيفة على مدى نصف قرن.
في عام 1900 ، قوَّضت قانون قياس الذهب قوَّة نظام معدل الصرف وحدد أن الدولار الواحد يمكن استبداله بكمية ثابتة من 25.8 غرامًا من الذهب النقي بنسبة 90٪. لذلك ، إذا كانت العملة الأمريكية يمكن استبدالها بالذهب ، هل ستصبح متوسط الصرف أو وسيلة تخزين؟ على الرغم من أن هذه الأوراق النقدية تتداول ، إلا أن الحكومة الأمريكية تلتزم بتخزين كمية مماثلة من الذهب للحفاظ على قيمتها. قد يبدو الذهب وكأنه متوسط الصرف وقد يبدو النقود الورقية كوسيلة للتخزين ، ولكنهما متكافئان ، فقط بأغراض مختلفة ، ولا يوجد أي فروق جوهرية أعمق.
عندما ضربت الكساد الكبير، ظهرت إدارة البنك من مجلس الاحتياطي الفيدرالي. كان الناس يشعرون بالقلق بشأن قدرة الدولار الأمريكي كعملة على البقاء، لذلك بدأوا في تحويل الدولار إلى الذهب. عندما بدأ مجلس الاحتياطي الفيدرالي في القلق بشأن قدرته المستمرة على تحويل الدولار إلى الذهب، علق الرئيس روزفلت مؤقتاً معايير الذهب.
ولكن بالطبع لم تنخفض الودائع المصرفية إلى الصفر، لذلك ما زال الدولار يعمل كأداة تخزين قيمة ووحدة تعليمية. يقوم الناس بتخزين الذهب حتى يتمكنوا من التداول في حال فقد الدولار صفته كأداة تخزين قيمة ووحدة تعليمية. ولكن كلا الدولار والذهب يحتفظان بهاتين الوظيفتين.
بعد الحرب العالمية الثانية، استعاد نظام بريتون وودز معايير الذهب، ولكن هذه المرة، تم ربط الدولار الأمريكي بسعر 35 دولارًا للأوقية الواحدة من الذهب، حيث يمكن للبنوك المركزية في جميع أنحاء العالم استبدال الدولار الأمريكي بالذهب بمعدل الصرف هذا. هذا في الواقع جعل الدولار الأمريكي أصعب العملات، وبواسطة تثبيت معدل الصرف، يجب أن يدعم أيضًا العملات الأخرى. كما كان الحال في السابق، فإن التعادل الفعلي الذي تم تحقيقه من خلال الاسترداد يزيل أي فرق فعلي بين وسيلة التخزين ومعدل الصرف.
لأسباب معقدة سلسلة، يمكن تلخيصها ببساطة على أنه 'التضخم الضغط' (أي نسخة غير طبيعية من العملة القانونية 'ارتفاع رقمي')، اضطرت الولايات المتحدة للتخلي عن نظام بريتون وودز للذهب الدولي في عام 1971.
على الرغم من أن هذا يعتبر نقطة تحول مهمة بالنسبة للمؤرخين الاقتصاديين، إلا أن الدولار لا يزال وسيلة للتخزين وأيضا متوسط الصرف. وفقًا لبيانات صندوق النقد الدولي، يتم حفظ حوالي 60% من احتياطيات السوق النقدية الأجنبية بالدولار الأمريكي، وهو حوالي ثلاث مرات أقرب منافسيه. يقوم البلدان الأخرى بتخزين الدولار الأمريكي فقط في حالات الطوارئ حيث قد يحتاجون إلى تحويله إلى عملتهم المحلية لدعم قيمتها أو لشراء السلع الضرورية في اللحظة الأخيرة.
حتى بدون دعم الذهب ، فإن الطلب على الدولار مدهش. تمتلك الدول الأجنبية 8.8 تريليون دولار من الديون الأمريكية - وهي إشعارات ديون تدفع بالدولار في وقت ما في المستقبل - وهذا يبدو وكأنه وسيلة تخزينية نموذجية. يتم تسعير معظم التجارة الدولية وتسويتها بالدولار. حتى في القارة الأوروبية التي لديها عملة مشتركة ، يتم تسوية أكثر من 20٪ من التجارة بالدولار.
الطلب القوي على الدولار يجعل الولايات المتحدة كبلد للعملات تتمتع بموقع خاص. ظاهرة "الدولار النفطي" تشير إلى كيفية الحفاظ على سيطرة الدولار منذ انهيار النظام النقدي الذهبي. يبيع بلدان صادرات النفط النفط مقابل الدولار ، ويتراكمون بسرعة كبيرة من الاحتياطيات النقدية بالدولار. يحتاجون إلى إنفاق هذه الدولارات ، ويبدو أن الولايات المتحدة دائمًا مستعدة لبيع سندات الخزانة الأمريكية (سندات دين الولايات المتحدة) مقابل الدولار ، وهو ما يساعدها على تمويل ديونها البالغة 35 تريليون دولار.
طالما تحمل الدول الأخرى هذه الديون، فإن لديهم اهتمام في الحفاظ على قيمة الدولار. طالما أن الدولار قادر على الاحتفاظ بقيمته، فإنه لا يزال مفيداً للتجارة. طالما أنه ما زال مفيداً للتجارة، ستستمر الدول الأخرى في تراكم الدولارات والديون المقومة بالدولار. هل يبدو هذا مثل مخطط بونزي؟ حسناً، هذا ليس مخطط بونزي.
باختصار، تسمح احتياطيات الدولار من البلدان الأخرى بزيادة تجارة الولايات المتحدة بشكل مضاعف. احتفظ بهذه الفكرة.
نعم، بيتكوين هو وسيلة لتخزين القيمة، وهو أيضًا متوسط الصرف
BTC هو أحدث نسل في عائلة SOV سهلة المعاملات، والتي يحب الناس تخزينها لأنها تحتفظ بقيمتها. ومع ذلك، هناك ادعاء واسع ومتكرر بأن BTC هو مجرد وسيلة لتخزين القيمة. في الواقع، هذا هو السبب في كتابتي لهذه المقالة، وأيضًا السبب في شعوري بأن لدي مسؤولية لإثبات جدوى BTC كوسيلة لتبادل القيمة. حتى الآن، قد عرضت بعض الأفكار النظرية حول كيفية عدم القابلية للفصل بين وسيلة لتخزين القيمة ووسيلة لتبادل القيمة من الناحية المفاهيمية، وقدمت بعض الأمثلة التاريخية لإثبات كيف كانت هذه الافتراضات المتبادلة جزءًا لا يتجزأ من كيفية عمل الأشياء من العصور القديمة. الآن دعونا نتحول إلى BTC، فهو مجرد تكنولوجيا جديدة تتبع نمطًا موجودًا: يجب أن تكون وسيلة لتخزين القيمة ووسيلة لتبادل القيمة متكاملتين.
الحجم يصل إلى عدة تريليونات
نعلم أن بيتكوين يعمل كوسيلة للتبادل ، حيث يقوم الناس بتحويل كميات كبيرة من بيتكوين. بعد تعديل عناوين العناوين المتغيرة ، يقدر River أنه سيتم تسوية 14.9 تريليون دولار من المدفوعات عبر بيتكوين بحلول عام 2022. لذلك ، حتى إذا لم يتم نقل 74٪ من بيتكوين خلال ستة أشهر ، يمكن بيع بيتكوين يعادل إجمالي الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا واليابان والهند وكندا في غضون عام واحد فقط.
تداول بيتكوين
في الحساب التجاري حوالي 2.35 مليون بيتكوين (حوالي 150 مليار دولار). يجب أن يكون هذا أمرًا مربكًا لأن الحكم الذاتي والاحتفاظ الذاتي هما نقطتا بيع رئيسيتان لدى بيتكوين. إذا كان بيتكوين مجرد وسيلة للتخزين، فلماذا يثق الناس به للتخزين لدى الآخرين بدلاً من تخزينه بأنفسهم؟ وإذا كان وسيلة لتخزين القيمة، فلماذا لا يتم تخزينه بأمان تام، خاصة عندما يكون تكلفة التخزين الآمنة نسبياً فقط ورقة واحدة؟
السبب في أن أكثر من العاشر من BTC المتاح محفوظ في الحسابات هو تعزيز التداول. التداول هو عملية تبادل الأصول بأخرى. يعمل BTC كوسيلة تبادل فعالة لهذه العمليات بسبب عدم وجود أي عملة رقمية أخرى قريبة من الطلب على BTC. بغض النظر عن القيمة السوقية أو السعر الفردي، فإن BTC فريدة من نوعها. العملة الوحيدة التي يمكنها المنافسة في أي مؤشر مثير للاهتمام هي USDT ، حيث تكون حجمها حوالي ضعف حجم BTC البالغ 26 مليار دولار يوميًا. قد يكون ذلك بسبب تحقيق أرباح Tether من تضاؤل السيطرة الدولار الأمريكي كعملة تقليدية عالمية.
إذا كان بيتكوين هو مجرد تخزين للقيمة، فلن يترك أي شخص كنزهم على تبادل، وسرعة التداول ستكون ضئيلة. ولكن هذا ليس صحيحًا، في الواقع الأمر ليس كذلك.
التجار يقبلون بيتكوين
قد يعارض بعض الناس، على الرغم من أن بيتكوين قد يكون وسيط تداول في عالم الأعمال المالية، إلا أنه لم يتسرب إلى الاقتصاد الحقيقي بنفس الطريقة التي ينبغي لوزارة التعليم الحقيقية أن تتسرب به. ولكن هناك أمثلة كافية على تداول بيتكوين في الاقتصاد الحقيقي تكفي لدحض هذا الادعاء. نحن محظوظون جدًا.
يستخدم التجار التجزئة بيتكوين كوسيلة للتبادل، لأنها توفر فوائد محددة. على سبيل المثال، شركة Atoms للأحذية في بروكلين، كما يوضح تقرير River الأخير. في عام 2021، بدأت Atoms بقبول بيتكوين كطريقة دفع وأطلقت أحذية رياضية بناءً على بيتكوين. تقوم Atoms بقبول بيتكوين كوسيلة للتبادل (حيث يدفع المستهلكون رسوم الأحذية ببيتكوين)، ثم تحتفظ Atoms به كوسيلة لتخزين القيمة حتى يحتاجوا إليه. عندما يحدث ذلك، سيصبح بيتكوين كوسيلة لتخزين القيمة قابلاً للتداول تلقائيًا كبيتكوين كوسيلة للتبادل نفسه.
البرهان الذري لهذا الانقسام هو مفهوم صارم ومضلل. بيتكوين الفعلية هي وسيلة لتخزين القيمة وأيضًا متوسط الصرف؛ وهذا يعتمد فقط على كيفية استخدام مالكها حاليًا.
الذرات ليست وحدها، وليست استثناءً. بالنسياغا تقبل بيتكوين. تاغ هوير تقبل بيتكوين. تقبل AMC Theatres و PayPal و Twitch و Ferrari و Proton جميعها بيتكوين. هل يدعي أحد أن AMC أو PayPal هما موردان نيش يعرفهما فقط المهووسون بالمال؟
هل تعتبر هذه العلامات التجارية العالمية الشهيرة بيتكوين كوسيط صرف أم كقيمة تخزين؟ هناك تفكير ثنائي القطب مرة أخرى. بيتكوين هو أصل قابل للتقسيم والتبادل ودائم، لذلك يمكنهم أن يحتفظوا به لفترة طويلة ويتداولوا في أي وقت. يمكنهم قبوله وإنفاقه وإعارته، وما إلى ذلك. بيتكوين ليس له جوهر أساسي. بغض النظر عن الاستخدام الذي يتم عمله به من قبلهم/نحن.
بيتكوين يتسلل إلى الاقتصاد الرئيسي.
كل وسائل تخزين القيمة ومتوسط الصرف هي فقط نسخة اختبار
الدرس المهم الآخر المستمد من المثال أعلاه هو أن تخزين القيمة ومتوسط الصرف لن يتوقفا أبدا عن التطور. تكنولوجيا النقود في عصر البرونز كانت تتعلق بتقييم أشكال معينة من الذهب وتنقيتها من المعادن الموجودة بها (أو ربما تخفيض قيمتها بالنسبة للطبقة الحاكمة). طريقة تصميم تخزين القيمة ومتوسط الصرف ستؤثر على كيفية استخدامنا لهما، وبالتالي سيؤثر على تصميمهما، وبالتالي سيؤثر على كيفية استخدامنا لهما، وهكذا. ومع ذلك، يظل التطور دائماً تحسيناً محلياً، ليس كمالاً، لذا ستظل هناك فرص لمزيد من التحسين.
النقود الجيدة هي دائمًا متوسط الصرف وتخزين القيمة ، وما زال بيتكوين لديه إمكانية للارتفاع. دعونا ننظر في المجالات التي يمكن تحسين بيتكوين بها بشكل أكبر.
ميزة الأولوية في النقد
إذا سُئل، يفضل معظم fren BTC استخدام BTC للحصول على الدخل ودفع التكاليف بالعملات الورقية. ولكن هذا لا يعني أن BTC كقسم للتعليم لديه عيوب؛ بل يعني أن العملات الورقية كتخزين للقيمة لديها عيوب. الناس يفضلون الاحتفاظ بـ BTC لأن BTC تحتفظ بقيمتها أكثر من العملات الورقية، لذلك، الاحتفاظ بـ BTC في يوم أعلى قيمة وإنفاقه في اليوم الحالي قبل أن تفقد قيمة العملات الورقية يعتبر منطقياً.
لذلك، يكمن مزايا العملات الورقية في أنها أنشأت تأثيرات شبكية منذ 13 قرناً لتعويض نقاط ضعفها الواضحة. الجميع يعرف النقود. نظام الأجور والضرائب والنظام المصرفي في العالم يتم بناؤه حول العملات القانونية. يوجد تكلفة ضخمة متداولة في العالم للمشاريع القانونية. هذا هو السبب في أهمية بيتكوين في تفوقها على العملات القانونية في أي مؤشر: الاحتفاظ بالقيمة، الاستقلال، مقاومة الرقابة، وبالطبع... 01928374656574839201
تجربة المستخدم، دائما تكون تجربة المستخدم
تتحسن تجربة مستخدمي بيتكوين. هناك العديد من الابتكارات التي بلا شك تحسن الأداء. على سبيل المثال، شبكة الإضاءة زادت سرعة المعاملات القصوى لبيتكوين بمقدار عدة مرات.
مع ذلك، قد تكون هناك ميزات وعيوب في استخدام BTC. الأمر الأكثر وضوحا هو الحفاظ على النفس. إمتلاك BTC الخاص بك في الواقع هو الطريقة الوحيدة للاستمتاع بالحرية والاستقلالية التي يوفرها BTC، سواء كان ذلك كمتجر قيمة أو وسيلة تبادل أو كلاهما. ومع ذلك، كلما كانت السلطة أكبر، زادت المسؤولية، ويمكن أن يكون تقييم وتنفيذ طرق مختلفة لتخزين واستخدام BTC صعبًا بعض الشيء بالنسبة للأشخاص الذين لا يمتلكون العملة.
على الرغم من وجود العديد من فوائد شبكة الإضاءة، إلا أنها لا تزال تعاني من قيود نحن لا نزال نعمل على التغلب عليها. على الرغم من أن LSP يساعد في تحويل السيولة من مشكلة تقنية صعبة إلى عامل مالي تقريبًا مؤتمت، إلا أن شبكة الإضاءة تزيد من تعقيد إدارة السيولة. ولكن الاحتكاك هو الاحتكاك.
بالمثل، يمكن لشبكة الإضاءة فقط استيعاب المستخدمين الجدد بسرعة مثل هذه لأن كل مستخدم جديد يحتاج إلى عملية داخل السلسلة وسيولة إضافية على الأقل. تقنيات جديدة مثل تنفيذ SDK بدون عقدة في Breez يمكن أن تزيد من طاقة شبكة الإضاءة وتخفف قيود السيولة عليها، على غرار تفوق شبكة الإضاءة عملات بيتكوين داخل السلسلة في بعض الحالات الاستخدامية.
إذا استمر هذا الابتكار → تعديل تجربة المستخدم → الاتجاه نحو الابتكار مثل العملة القانونية، فإننا في حالة جيدة. فكر في ببطاقة الائتمان. خلال الثلاثين سنة الأولى تقريبًا من وجود بطاقة الائتمان، لم يكن أحد يستخدم بطاقة الائتمان لشراء الأشياء بقيمة صغيرة. عندما بدأت هامبورغر في عام 1993 في قبول بطاقة الائتمان، كان هذا خبرًا كبيرًا. حتى انتقد الناس هذا. "أعتقد أنه إذا كنت تذهب إلى مطعم سريع، يجب عليك استخدام بطاقة الائتمان، فهذا سيكون سيئًا جدًا." يُستخدم بطاقة الائتمان للمشتريات الكبيرة مثل تذاكر الطيران، والمجوهرات، وإقامة الفنادق، وإصلاح السيارات. بحلول عام 2024، سيتم دفع حوالي ثلث المدفوعات عن طريق بطاقة الائتمان، وليس أحد - ليس أحد من الأحياء - يهتم ما إذا كنت تدفع ثمن قطعة بطاطس أو تذكرة حافلة عامة ببطاقة الائتمان.
في عام 1993 ، كانت ردود أفعال الناس على #burgerking قبول #creditcards
مع تسهيل استخدام بطاقات الائتمان (والتي كانت في السابق مهمة صعبة)، يستخدم الناس بشكل متزايد بطاقات الائتمان للمشتريات الصغيرة. الدرس هنا هو أنه إذا كانت تجربة المستخدم غير مستقرة، فسيختار الناس استخدام الأصول كـمتوسط الصرف انتقائيًا. ومع تحسين تجربة المستخدم، سيتم استخدامه بشكل أكثر تكرارًا وللمشتريات الصغيرة.
المعاملة القانونية / التنظيمية
نحن جميعًا سمعنا عن نوع من الخوف وعدم اليقين والشك القديم، أي أن البيتكوين في الأساس مخصص فقط لخدمة الجناة. بروتون هي شركة عظيمة تقبل البيتكوين، وتم تقديمها بواسطة السير تيم بيرنرز لي، وهو ليس تمامًا الشرير الخارق الذي يحمل لحية صغيرة. ولكن الناس يخافون من ما لا يفهمونه، ويحب مشرعون ومشرفون تحقيق مخاوف الجماهير.
بعض الاختصاصات القضائية مفتوحة ومتقدمة. على سبيل المثال، في الاتحاد الأوروبي، يُعتبر بيتكوين عملة ويُعامل عليها وفقًا لمعظم القوانين. تحويل بيتكوين إلى عملة أخرى لا يُفرض ضريبة القيمة المضافة، ولكن استخدام بيتكوين لشراء منتجات أو خدمات يُفرض فعلًا ضريبة القيمة المضافة، تمامًا مثل استخدام أي عملة أخرى.
في الولايات المتحدة ، على الرغم من أن بعض الهيئات التنظيمية والمحاكم تعترف بـ BTC كـ 'متوسط الصرف ووسيلة للدفع' ، إلا أن مصلحة الضرائب الأمريكية تعتبرها ممتلكات تخضع لضريبة الرأسمال ، مما يزيد من تكلفة العملية ويبطئ سرعة التداول. لذلك ، بالنسبة للأمريكيين الذين يخضعون لهذا النظام الضريبي ، قد يبدو BTC أكثر مثل تخزين القيمة بدلاً من 'متوسط الصرف' ، وهذا أمر طبيعي.
حظرت المغرب والصين وبعض البلدان الأخرى بالفعل بتكوين تمامًا. مهما كان. حاول الملك كنوت إيقاف المد والجزر حتى بللت قدماه، وفي هذا الوقت أعلن أنه لا يمكن لأي ملك أن ينكر القانون الأبدي. هذا درس جيد لأنصار تخزين القيمة ومعارضي بيتكوين الحازمين. الناس يريدون الحرية، يريدون أموالهم بحرية. إذا لم تمنحهم ذلك، فسيأخذونها في النهاية.
تقلب سعر بيتكوين
كثير من الناس قد لا يكونون على استعداد لاستخدام بيتكوين كمتوسط الصرف، لأنه يتمتع بسمات تخزين القيمة. أولاً، فإن سعره يعاني من التقلب الكبير. في السنوات القليلة الماضية، رأينا أن قيمة بيتكوين مقارنة بالدولار تقلبت بمعدل 4 مرات. هذا يجعل من الصعب على المستهلكين الاستهلاك، وكذلك على تجار التجزئة لقبوله، لأن متوسط الصرف لبيتكوين هو بالنسبة إلى السلع المعطاة (أي البضائع). قد يكون سعرها - على الأرجح - غير مؤكد للغاية.
كلما زاد دخل الشخص المتاح وثروته، كلما انخفض الحساسية لـالتقلب. إذا كنت لا تزال تملك كمية كبيرة من الدخل الزائد كل شهر بعد خصم الضرائب والمواد الغذائية والدفعات الرهن العقاري والتوفير الصحي، فليس هناك ما يدعو للقلق حتى إذا انخفض جزء من محفظتك الاستثمارية قليلاً خلال بضعة أشهر. إن مقياس الوقت الذي تستخدمه للاستثمار في الأصول مختلف عن مقياس الوقت الذي يتم قياسه فيه الـالتقلب. العائد على المدى الطويل أكبر من الانخفاض القصير الأجل، لذلك دعه يتذبذب.
كثيرون آخرون ليس لديهم هذا الامتياز. دخلهم هو ثروتهم؛ ليس لديهم مدخرات أو فائض لتبويس التقلبات السعرية. بالنسبة لهم، قد يعني انخفاض الدخل فجأة أنهم سيكونون جائعين في نهاية الشهر. إذا حصلوا على بيتكوين (يفعل الكثيرون ذلك)، فقد يحاولون تحويلها إلى أصول أكثر استقرارًا في أقرب وقت ممكن.
التقلب الخاص ببيتكوين يعتبر بمثابة بشارة لبعض الأشخاص ونقمة لآخرين، ولكن بالنسبة للكثيرين فإنه لا يهم. ومع ذلك، يمكننا رؤية أنه يشكل مسار تطور طبيعي يجذب جميع فئات المستخدمين. يمكن التفكير في التقلب ببيتكوين على أنه مؤشر غير مكتمل للغاية. يتم عادةً قيمة العملة القانونية بواسطة معدل الصرف مع العملات الأخرى، وتحديد سلة السلع الرسمية للقوة الشرائية المتساوية الرسمية / مؤشر أسعار المستهلكين، والملايين من المعاملات التي يقوم بها الأشخاص يومياً. يمكن لكل مصدر معلومات التحقق من المصدر الآخر وقياس أشياء مثل "القيمة السوقية الحقيقية" من خلال القياس الثلاثي. كلما زاد عدد المتداولين وزادت السلع المسعرة ببيتكوين، زادت دقة القياس الثلاثي وقلت الحاجة إلى التقلب في الأسعار.
بمعنى آخر، كلما زاد عدد الأشخاص الذين يستخدمون بيتكوين كمتوسط الصرف، زادت استقرارية منحنى الأسعار مقارنة بالأصول الأخرى. حتى كمورد للاستثمار، يبدو أنه يشبه أكثر سندات الخزانة بدلاً من النفط. سيحافظ الاستخدام النشط كمتوسط الصرف على التوقعات بشأن الطلب المستقبلي عليه، وهذا بالتزامن مع تصميمه للانكماش، مما يحافظ على بيتكوين كمخزن للقيمة بمثابة شيء لم يسبق له مثيل. سيجعل المزيد من الاستخدام منحنى الارتفاع أكثر سلاسة.
في صيحات مؤيدي الاتحاد السوفيتي، يوجد نبرة غريبة وأكاديمية. على سبيل المثال، يهتمون بما نفعله بالبيتكوين؟ إذا كان تخزين القيمة ومتوسط الصرف يتداخلان بالضرورة، فلماذا نخبر الجميع أن بيتكوين هي في الواقع تخزين قيمة بالكامل؟ هل يمنع أحد استخدامها للأغراض المفضلة لديهم؟
لا تزال تتذكر الدولار؟ قنعت الولايات المتحدة العالم بشراء الدولار. إذا قمت بإقناع العالم بتخزين شيء قمت بالفعل ببدء تخزينه، فأنت في موقف مريح للغاية. أنت تحفز الطلب على الأشياء التي يمكنك توفيرها.
ولكن لا تحتاج حتى لتقديمها. إقناع الآخرين بالتوقعات الخاصة بك يمكن أن يمنحك القدرة على الحصول على قروض مضمونة بالرهن على الاحتياطي الخاص بك. إذا كان الاحتياطي الخاص بك يمنحك هذه الفوائد، فيمكنك التداول بمضاعفة. إذا كان لديك n بتكوين في احتياطيك، فقد تكون قادرًا على بيع أسهم احتياطيك بقيمة تقدر بـ 3n. لقد وجدت للتو كيفية زيادة معدل التضخم لأصول الانكماش إلى 300٪. غادرت للتو ، ولكنها ذكية.
ومع ذلك ، فإن جمال المال الحر هو أنه لا يوجد شخص يمكنه أن يخبرك كيفية استخدامه. بالطبع ، أنا أقول لكم أنه قد تم تقديره كوزارة التربية والتعليم ، ولدي مصلحة مكتسبة في استخدامه كوزارة للتعليم ، ولكن لن أخبر أي شخص كيفية القيام بذلك. أنا أصف الوضع الذي أراه وأكشف بعض الادعاءات السيئة والمحتملة غير الصادقة.
احتفظ بـ BTC الخاص بك في المكان والطريقة التي تريدها ، واستثمر فيها في المكان والطريقة التي تريدها ، وقيمته يعتمد على ما نقوم به جميعًا كمجموعة وليس على ما يفعله بعض القضايا في اجتماعاتهم السرية الحصرية. ولا يعتمد على ما يقوله بعض المعلقين على تويتر بأنه الأفضل. بالطبع ، عندما يكون معظم الأموال الحرة في العالم بحوزة عدد قليل من الأشخاص ، فإنها ليست حرة بما فيه الكفاية.
يمتلك بيتكوين مرونة كافية لتلبية جميع احتياجاتنا المختلفة، ولدينا جميعًا حق الحديث عن ما هو وما سيصبح عليه. دعونا نجعل تنوعنا قوتنا.
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
BTC是价值存储手段还是بيتكوين؟
المؤلف: روي شينفيلد، مجلة بيتكوين؛ الترجمة: دينغ تونغ، الاقتصاد الذهبي
هذه المقالة متأخرة قليلاً.
أتحدث كثيرًا عن بيتكوين. في أي أسبوع من الأسابيع، أجري عشرات المحادثات حول بيتكوين مع أشخاص من مختلف الصناعات. تمامًا كما تتأرجح الساعة كل عام، فإن تصريحات بيتكوين لا تزال تظهر. عندما يروج الأشخاص المؤثرون في المجتمع لهذا السرد، يستمع الناس. إنهم أشخاص مؤثرون.
ولكن في هذه المقالة، أرغب في توضيح الأمور: بيتكوين الآن وفي المستقبل عبارة عن نوع من متوسط الصرف. الأهم من ذلك، مستقبله كقيمة مخزنة (SOV) يعتمد على قبوله كمتوسط الصرف (MoE). يقوم بعض الأشخاص بتعميم (خاطئ) بين BTC ك SOV و MoE، وهذا لصالحهم الشخصي. وبعضهم مجرد متبعين.
منذ متى أصبح شراء القهوة معيارًا حقيقيًا لقياس مستقبل الأموال؟ [صورة: X Grok 2 Mini]
من الحظ أنهم غير قادرين على السيطرة على ما سيحدث لـ بيتكوين في المستقبل. يعتمد مستقبل بيتكوين على حكمتنا الجماعية، وصفاته كوسيلة لتخزين القيمة (SoV) مثل قدرته على التحمل والانكماش تجعله متميزًا. قابليته للتقسيم والنقل والاستبدال النسبي، بالإضافة إلى اللامركزية ومقاومته للرقابة، تجعل بيتكوين وسيلة جيدة لمتوسط الصرف (MoE). ومع ذلك، تعتمد هذه الصفات بشكل متبادل. في الواقع، لا يمكن أن يكون لديك وسيلة لمتوسط الصرف دون أن تكون لديك وسيلة لتخزين القيمة.
لا قيمة بدون تداول
قبل تحديد كيفية دمج فئات تخزين القيمة ومتوسط الصرف، يجب أن نحدد معنى هذه المصطلحات أولاً. على الرغم من الاختلاف النظري بينهما، إلا أنه لا يمكن تخيل أي منهما حقًا دون الآخر. بدون متوسط الصرف، لا يوجد تخزين للقيمة، والعكس صحيح.
التداول عبر الزمن لتخزين القيمة
متوسط تخزين القيمة يحتاج إلى أن يكون طويل الأمد وأن يحافظ على قيمته. حتى الآن كل شيء واضح. لكن ماذا يعني 'الحفاظ على القيمة'؟ كيف تعرف؟
هناك العديد من الأفكار حول كيفية التفكير في القيمة بأفضل طريقة. لديه ماركس مقولة مشهورة: اسقاط قيمة العمل، وبالتالي كلما زادت العمل المستثمر في إنتاج شيء، زادت قيمته. ولكن هذا يثير سؤالًا: كم يساوي وحدة القوة العاملة؟ هل قيمة الفراولة البرية ستكون أقل من قيمة الفراولة المزروعة؟
ثم يأتي القيمة "الداخلية" أو "الموضوعية". في المجال المالي، القيمة الجوهرية تعني "القيمة الحقيقية" أو "الموضوعية" للأصول، بخلاف سعرها السوقي، حيث يفترض أن يكون السعر السوقي مشوهًا بآراء جميع المشاركين في السوق وتصوراتهم (الخاطئة). فشركة تمتلك كمية كبيرة من الآلات عالية الجودة ورصيدًا بنكيًا إيجابيًا، حتى إذا كان سعر سهمها لا يساوي شيئًا، يبدو أن لها قيمة. ومن الناحية الدقيقة في علم الدلالة، القيمة الجوهرية تعني أن القيمة موجودة بشكل ثابت في جوهر الشيء.
ولكن جميع القيم ترتبط بالخلفية. في وسط الصحراء، يعتبر دلو من الماء أكثر قيمة من جميع الذهب في العالم. أسرع معدات التعدين التي صممت على الإطلاق لا تمتلك قيمة بالنسبة للراهب الزاهد. وتعتبر الأشياء الثمينة مثل أقراط جدتهم المتوفاة أكثر قيمة بالنسبة لأفراد الأسرة من أي شخص آخر. لن تجد قيمتهم من خصائصهم الموضوعية.
هذا هو السبب في أن العديد من الاقتصاديين وداعمي بتكوين الرئيسيين يتفقون على نظرية القيمة النسبية. الفكرة هي أنه لا يوجد قيمة في الفراغ التجاري. القيمة تنبع من كيفية تعامل الناس مع الأشياء وما هم على استعداد للتجارة بها. في لحظة ما، ستلبي العرض الإجمالي الطلب الإجمالي (السعر)، وهذا هو المكان الذي يحدث فيه التجارة.
السعر هو مجرد قيمة شيء ما تعبّر عنه بكمية شيء آخر. سعر تداول ساعة Tag Heuer Connected Calibre E4 هو 1450 دولارًا أمريكيًا، ما يعادل حوالي 0.02 بيتكوين، ما يعادل...
هذه هي النقطة المهمة الأولى حول تخزين القيمة: ما لم يتم تداولها في وقت ما، فإنها لا تمتلك قيمة حقيقية. قد تكون لديها قيمة اسمية، تمامًا مثل قيمة تخيلية لتنين الحيوانات الأليفة، ولكن قيمتها الحقيقية لا تظهر أبدًا.
النقطة الثانية هي أن تخزين القيمة بالمعنى الحقيقي يعني المعاملة ؛ إنها مجرد معاملة زمنية. بمعنى آخر ، فإن المعاملات المتعلقة بتخزين القيمة هي نفس الأصول في نقطتين زمنيتين. قم بتداول الأصل نفسه مع القيمة الأصغر الحالية من العنصر A مقابل القيمة الأكبر المستقبلية للعنصر A. نفس الأصول ، ولكن في وقتين مختلفين.
عندما نفكر في الوقت ، دعنا نفكر فيما يعني تصاعد قيمة التخزين؟ يجب أن يكون له قيمة مقاسة بالنسبة لأشياء أخرى. وبعبارة أخرى ، يعني التصاعد فقط أن سعره الفعلي المستقبلي سيتجاوز سعره الفعلي الحالي ؛ في المستقبل ، يمكنني الحصول على المزيد مقابل أقل من المال اليوم. لا يوجد تبادل - حتى لو كان مجرد تبادل مستقبلي غير محقق - لا قيمة.
كثير من الأمور هي في نفس الوقت اثنتين. هذا يعتمد فقط على كيف تنظر إليها.
يجب القيام بتداول الأصول المشتركة
يجب أن يكون متوسط الصرف قابلاً للتقسيم والنقل والاستبدال. يتم التداول هنا عبر الأصول المختلفة بشكل متزامن ، وليس عبر الأصول المتطابقة في نفس الوقت. ولكن إذا كان MoE يتداول وفقًا للتعريف الحالي ، فما هو الوقت الحالي بالضبط؟
عمل وسيط التبادل يتطلب درجة من الاستدامة والمتانة. على سبيل المثال، يُستخدم السجناء السجائر كعملة. ومع ذلك، تفسد السجائر بعد بضعة أسابيع، لذلك فإنها لا تحتفظ بقيمتها بشكل جيد مع مرور الوقت. الأشخاص الذين يمتلكونها يرغبون في إنفاقها في أقرب وقت ممكن. بالمثل، قد ينهار قيمة العملات الرديئة الأخرى في الأسبوع القادم. عليك أن تقبل أو ترفض المعاملة على الفور.
في الواقع ، تُعتبر المتانة واحدة من الخصائص التي تجعل الذهب أفضل من الصوديوم وما شابهه كمتوسط الصرف. يمكن للذهب تحمل تقريبًا أي نوع من أشكال التآكل ، وبالتالي فإن أجيالنا ستستمر في التداول بنفس كمية الذهب.
لذلك، على الرغم من أن متوسط الصرف هو في الواقع تداول فوري من الناحية النظرية، إلا أنها موجودة في عالم زمن الإنسان، حيث أن عمر الإنسان محدود والعطلات قصيرة للغاية ويعمل الناس في غرف الانتظار لفترة طويلة. في ظل ظروف أخرى متطابقة، فإن الحفاظ على قيمتها في وزارة التربية والتعليم أكثر قيمة من الوزارة التي تتحلل بسرعة. (سؤال مثير للاهتمام: عندما يزيد التحلل السريع من الندرة، ولكن لا نريد أن ننحرف عن الموضوع.)
توازن تخزين القيمة ومتوسط الصرف
لذلك ، هناك بعض الحالات الحدية لكلا الطرفين ، ويُوصَى بأن تُعَامَل خصائص الأصول على أنها تخزين للقيمة أو متوسط الصرف. كلما كانت الأصول أكثر صعوبة في التداول ، كلما اقتربت من تخزين القيمة. إلى حد ما ، كلما تدهورت الأصول بسرعة ، كلما اقتربت من متوسط الصرف. إذا لم يكن هناك قابلية تجارية معينة ، فإن SoV ليس له قيمة وليس بعد SoV. إذا لم يكن هناك متانة معينة ، فإن متوسط الصرف ليس له قيمة وليس بعد متوسط الصرف. ولكن بعض الأصول تنخفض بنسبة أكبر في إحدى الجوانب أو الأخرى.
إذا تم تداولها بسرعة عالية من قبل الناس، فإنها تبدو أكثر مثل متوسط الصرف. إذا كانت فترات التداول طويلة، فإنها تبدو أكثر مثل تخزين القيمة. الجوهر هو نفسه؛ البيئة والأنشطة تغير وجهة نظرنا نحوها.
BTC مجرد فكرة لتخزين القيمة وليس خاطئا. هذا غير متسق. إنه يدعي أن BTC هو وسيلة لتخزين القيمة، في حين يزيلها من البيئة الوحيدة التي يمكننا من خلالها تحديد قيمته. تخزين القيمة ومتوسط الصرف لا يمكن فصلهما منطقيًا أو عمليًا. تخزين القيمة هو متوسط الصرف البطيء، بينما متوسط الصرف هو تخزين القيمة السريع.
سنعود إلى بيتكوين في وقت لاحق ، لكن دعنا نلقي نظرة على نسبتها أولاً. تتوافق تخزين القيمة ووسيط المعاملات بشكل مفاجئ ، وهو واقع تجربة يمكن تعقبه إلى عدة آلاف من السنين.
التخزين والتداول للأصول في التاريخ
بالإضافة إلى النظرية ، توفر التاريخ أيضًا أدلة على دمج التخزين القيمة والتبادل. يحتوي التاريخ على العديد من الأصول التي تعمل كوسائط تبادل وتخزين للقيمة ، لأنه إذا كان لديها طلب ، يمكنك التداول بها ، وإذا كنت تستطيع التداول بها ، فمن الأفضل أن يكون لديك احتياطي. التبادل والتخزين للقيمة هما - وكانت دائماً - وجهان لعملة واحدة.
القرص البرونزي
يرمز لأوجه التداول وتداخل متوسط الصرف بشكل جيد في قضبان جلد الثور في العصور البرونزية. تشبه هذه القضبان شكل الجلد الثوري ، وتم توحيد الوزن تقريبًا (عادة ما يكون حوالي 30 كجم / 66 رطل) ، وتحتوي على نحاس أو قصدير نقي نسبيًا ، وقد تداولت في البحر الأبيض المتوسط وأماكن أبعد من ذلك منذ الألفية الثانية قبل الميلاد (عصر البرونز).
نظرًا لأن الجميع يستخدمون البرونز، فإن النحاس والقصدير (مكوني البرونز) قيمتهما مستقرة للغاية. يمكن للجميع استخدامهما. الطلب عليهما مرتفع وثابت. كما أنهما سهلين نسبيًا للتخزين.
قضبان نحاسية مؤكسدة من قبرص ، والمعروفة أيضًا باسم بتكوين في العصر البرونزي. (الصورة: المتحف الحضري)
لكنها أيضا سهلة النقل نسبيا. احتوت مجموعة من السبائك التي تم العثور عليها في حطام سفينة عام 1327 قبل الميلاد على معادن أصلية في أوزبكستان وتركيا وسردينيا وكورنوال. لا تزال العربات تقنية جديدة نسبيا ، لكن هذه القطع المعدنية تجتاز العالم المعروف ، وتذهب أبعد من أي إنسان تقريبا ، لأنها "مرتبطة بنظام دولي للتوزيع والتجارة والتجارة".
الآن، فرضنا أنك صياد عصر البرونز، وجدت حمولة من حُلِّل الذهب الغارقة. هل هي تخزين القيمة أم متوسط الصرف؟ حسناً، إذا قضيت موسماً رائعاً، فربما ستشعر بالحرج لذلك قررت الاحتفاظ بها للاستخدام في المستقبل، وفي هذه الحالة فإنها تعتبر تخزينًا للقيمة. من ناحية أخرى، إذا لم تصطد الأسماك بعد وكنت بحاجة إلى بعض السيولة، فربما ستتاجر بها بسرعة، وفي هذه الحالة فإنها تعتبر متوسط الصرف. ولكن إذا لم يتم تداولها في أي مكان لإظهار قيمتها، فكيف تعرف أنها تستحق الاحتفاظ بها؟ وإذا لم يؤمن أي شخص يتداول معك بأن امتلاك بعض حُلِّل الذهب سيكون قرارًا ماليًا حكيمًا، فمع من ستتاجر؟
البقرة الجلدية المتينة، والمواد عالية المتطلبات تجعلها تخدم كقيمة تخزين جيدة، وأبعادها الموحدة وقابليتها للنقل تجعلها متوسط الصرف جيد. تظهر هذه القرصان جميعًا في نفس الوقت، لأن كل استخدام يعني استخدامًا آخر.
الذهب
قبل جمع النحاس من قبل البشر قبل آلاف السنين، بدأوا في جمع الذهب. ومع ذلك، كان الذهب في البداية يستخدم بشكل رئيسي للزينة والأغراض الروحية مثل التماثيل والمجوهرات الطقوسية. نظرًا لعدم قابلية الاستبدال لهذه العناصر، فإنها كانت متوسط الصرف وكانت التجارة نادرة للغاية. كان بطء عمليات التداول ناتجًا عن عدم القدرة على تحديد الأسعار: يولي مالكو العناصر الطقسية دائمًا أهمية أكبر من أي شريك تجاري.
ظهرت القطع النقدية الموحدة في حوالي القرن السابع قبل الميلاد، وهي أقدم بحوالي 1000 سنة من الذهب المصبوب. الأمر المثير للاهتمام هو أنها ظهرت في نفس الوقت في الصين والأناضول. كعملة نقدية، أصبح الذهب قابلاً للتبادل، مما زاد من سرعة التداول، وجعل استخدامات القيمة المخزنة ومتوسط الصرف أكثر ارتباطًا. بالمقارنة مع قرص الجلد البقري، تحتوي القطع النقدية على بعض المزايا: فهي لا تزيد وزنها عن 30 كجم، والذهب لا يتعرض للتآكل، وليس لديه العديد من الاستخدامات الأخرى، لذلك لا يتعين منافسة الإمدادات مع حاجة الأشياء المفيدة مثل المحاريث والسيوف المصنوعة من البرونز.
كانت العملات الذهبية فعالة للغاية كوسيلة للتخزين ومتوسط الصرف ، حتى أن الجميع تقريبًا بدأوا في استخدامها ، مثل الدينار الروماني والدوبلون الإسباني والكوبون الياباني وغيرها. حتى في الوقت الحاضر ، وبعد 2600 عام ، لا تزال الدول من أرمينيا إلى توفالو تستخدم العملات المعدنية كوسيلة للتخزين والتبادل والتداول.
منذ 2600 عام ، اعتبر أهل إفسس الذهب كـ SOV و MoE ، وهذا الفكرة عميقة الجذور بحيث حتى اليوم يتم وصف المال في ألعاب الفيديو بشكل متكرر على أنها عملات ذهبية. (الصورة: Classical Numismatic Group، Inc. & PNG ALL)
بالإضافة إلى ذلك، استخدام العملات المعدنية كمتوسط الصرف يجعل الذهب وسيلة لتخزين القيمة أكثر وضوحًا وانتشارًا، وإذ تعترف بشكل واسع بوصفها وسيلة لتخزين القيمة، فإن ذلك يجعلها أكثر سيولة كمتوسط الصرف.
الصدفة
في القرن السابع عشر، بدأ المستوطنون الأوروبيون المبكرين على سواحل المحيط الأطلسي الشمالي الأمريكي وسكان القارة المحليين في التعرف على بعضهم البعض. كانت العالم الذي عرفوه مختلفًا تمامًا. لم يكن لديهم لغة مشتركة ، ولم يكن لديهم دين مشترك ، ولم يكن لديهم تاريخ مشترك ، وليس لديهم تقنية مشتركة تمامًا ، وليس لديهم رؤية مشتركة للكون. ومع ذلك ، كما هو الحال مع البشر ، بدأوا بسرعة في التجارة. ومع ذلك ، إذا لم يكن هناك وسيلة معترف بها عالميًا لتخزين القيمة ووسيط للصرف ، فسيكون من الصعب إجراء المعاملات.
في البداية ، يكون للفراء قيمة معينة ، لكنها ضخمة ، وقيمتها غير موحدة ، وتتحلل ، وما إلى ذلك. كمخزن للقيمة ومتوسط الصرف، فهي أفضل من لا شيء، ولكن لا شيء مثالي. تعمل حبات الزجاج الفينيسي أيضا ، لكن نقل الخرز من البندقية إلى المستعمرات الأوروبية في "العالم الجديد" قد يستغرق شهورا أو حتى سنوات.
في عام 1622، احتجز تاجر هولندي يدعى جاك إليكينز (Jacques Elekens) زعيمًا محليًا يشبه الشيخ كرهينة وطلب فدية. قدم أتباع الزعيم إلى إليكينز خرزًا أبيض وأرجوانيًا مصنوعًا من صدف البحر يبلغ طوله 280 ياردة (حوالي 256 مترًا). من الواضح أنهم لم يستخدموا صدف البحر كعملة حقيقية من قبل، وحتى في هذه الحالة، كانت الفدية تحمل بشكل أساسي معنى رمزيًا، تمامًا مثل استرداد الأمير من خلال إرسال عصا رمزية جميلة.
لكن إليكنز كان رجل أعمال ، وبينما فقد القيمة الرمزية المتعالية ل Wampum ، رأى على الفور قيمتها النقدية الدنيوية. إذا كنت تستطيع شراء حرية زعيم بالمال ، فما الذي لا يمكنك شراؤه أيضا؟ سرعان ما بدأ الأوروبيون في إجبار العديد من القبائل على إنتاج الصوف القطني والاتجار به بأطوال ، مثل عدد الجلود التي تم تبادلها مقابل عدد Yingxun (1 Yingxun ~ 1.8 م / 6 أقدام) من حبات القطن.
صدفة وما يصنع منها، مثل العملات الذهبية في الاستعمار في القرن السابع عشر وخام الذهب الأصلي. (الصورة: المصور جيم)
وأصبحت Wampum بسرعة عضوا رسميا في متوسط الصرف. اعتمدت بعض المستعمرات القيمة الموحدة للعملات القانونية كخرز المحار كوسيلة للتبادل، واستمر هذا الممارسة لمدة تقارب قرن. كوسيلة لتخزين القيمة، كان لدى الخرز طبيعيا جاذبية: "سرعان ما بدأ المستعمرون الأوروبيون في محاولة تراكم كميات كبيرة من هذه العملة، وكان نقل حق التحكم في هذه العملة يحدد أي دولة ستسيطر على التجارة بين أوروبا والسكان الأصليين." لم يقموا فقط بتداولها؛ بل استخدموها أيضا للتجارة. كانوا يقومون ببناء احتياطي نقدي. كانوا يخزنون متوسط الصرف من أجل الحصول على قيمتها المستقبلية، والتي تجعلها أصول تجارية فعالة في الوقت الحاضر.
"الذهب" و "الصدفة" لا تزال كلمتين تعنيان المال في بعض الحالات. وعندما يتعلق الأمر بالمال...
الدولار الأمريكي
نص دستور الولايات المتحدة يحدد سلطة إصدار العملة، وفي عام 1792، جعل قانون النقود الجديدة قيمة الدولار الأمريكي مرتبطة بكمية محددة من عملات الفضة الإسبانية و 416 جرام من الفضة. العملة الفعلية هي عملة قيمتها 10 دولارات، وتحتوي على 270 حبة من الذهب.
صمم مبتكرو الدولار الأمريكي على أساس خلفية تاريخية يعرفها الجميع: يمكن للمعادن الثمينة أن تكون متوسط الصرف وكذلك وسيلة للتخزين. وبعد ثلاثة قرون ونصف، انتشرت الأنباء.
كما هو الحال في العملات في كثير من الأحيان، تفقد العملة قيمتها مع مرور الوقت، وهذا يعني أن مصنع النقود يقوم بالتدريج بالتخلص من محتوى المعادن الثمينة في العملة. هذا هو كيف يتفاعل الانفاق الزائد مع متوسط الصرف للحفاظ على قيمتها كقيمة تخزين. لا يزال بإمكانك شراء نفس كمية العملة بتكلفة أقل من خلال التلاعب بالربط.
التكنولوجيا متقدمة لدرجة أنها لم تشهد سوى تحديثات طفيفة على مدى نصف قرن.
في عام 1900 ، قوَّضت قانون قياس الذهب قوَّة نظام معدل الصرف وحدد أن الدولار الواحد يمكن استبداله بكمية ثابتة من 25.8 غرامًا من الذهب النقي بنسبة 90٪. لذلك ، إذا كانت العملة الأمريكية يمكن استبدالها بالذهب ، هل ستصبح متوسط الصرف أو وسيلة تخزين؟ على الرغم من أن هذه الأوراق النقدية تتداول ، إلا أن الحكومة الأمريكية تلتزم بتخزين كمية مماثلة من الذهب للحفاظ على قيمتها. قد يبدو الذهب وكأنه متوسط الصرف وقد يبدو النقود الورقية كوسيلة للتخزين ، ولكنهما متكافئان ، فقط بأغراض مختلفة ، ولا يوجد أي فروق جوهرية أعمق.
عندما ضربت الكساد الكبير، ظهرت إدارة البنك من مجلس الاحتياطي الفيدرالي. كان الناس يشعرون بالقلق بشأن قدرة الدولار الأمريكي كعملة على البقاء، لذلك بدأوا في تحويل الدولار إلى الذهب. عندما بدأ مجلس الاحتياطي الفيدرالي في القلق بشأن قدرته المستمرة على تحويل الدولار إلى الذهب، علق الرئيس روزفلت مؤقتاً معايير الذهب.
ولكن بالطبع لم تنخفض الودائع المصرفية إلى الصفر، لذلك ما زال الدولار يعمل كأداة تخزين قيمة ووحدة تعليمية. يقوم الناس بتخزين الذهب حتى يتمكنوا من التداول في حال فقد الدولار صفته كأداة تخزين قيمة ووحدة تعليمية. ولكن كلا الدولار والذهب يحتفظان بهاتين الوظيفتين.
بعد الحرب العالمية الثانية، استعاد نظام بريتون وودز معايير الذهب، ولكن هذه المرة، تم ربط الدولار الأمريكي بسعر 35 دولارًا للأوقية الواحدة من الذهب، حيث يمكن للبنوك المركزية في جميع أنحاء العالم استبدال الدولار الأمريكي بالذهب بمعدل الصرف هذا. هذا في الواقع جعل الدولار الأمريكي أصعب العملات، وبواسطة تثبيت معدل الصرف، يجب أن يدعم أيضًا العملات الأخرى. كما كان الحال في السابق، فإن التعادل الفعلي الذي تم تحقيقه من خلال الاسترداد يزيل أي فرق فعلي بين وسيلة التخزين ومعدل الصرف.
لأسباب معقدة سلسلة، يمكن تلخيصها ببساطة على أنه 'التضخم الضغط' (أي نسخة غير طبيعية من العملة القانونية 'ارتفاع رقمي')، اضطرت الولايات المتحدة للتخلي عن نظام بريتون وودز للذهب الدولي في عام 1971.
على الرغم من أن هذا يعتبر نقطة تحول مهمة بالنسبة للمؤرخين الاقتصاديين، إلا أن الدولار لا يزال وسيلة للتخزين وأيضا متوسط الصرف. وفقًا لبيانات صندوق النقد الدولي، يتم حفظ حوالي 60% من احتياطيات السوق النقدية الأجنبية بالدولار الأمريكي، وهو حوالي ثلاث مرات أقرب منافسيه. يقوم البلدان الأخرى بتخزين الدولار الأمريكي فقط في حالات الطوارئ حيث قد يحتاجون إلى تحويله إلى عملتهم المحلية لدعم قيمتها أو لشراء السلع الضرورية في اللحظة الأخيرة.
حتى بدون دعم الذهب ، فإن الطلب على الدولار مدهش. تمتلك الدول الأجنبية 8.8 تريليون دولار من الديون الأمريكية - وهي إشعارات ديون تدفع بالدولار في وقت ما في المستقبل - وهذا يبدو وكأنه وسيلة تخزينية نموذجية. يتم تسعير معظم التجارة الدولية وتسويتها بالدولار. حتى في القارة الأوروبية التي لديها عملة مشتركة ، يتم تسوية أكثر من 20٪ من التجارة بالدولار.
الطلب القوي على الدولار يجعل الولايات المتحدة كبلد للعملات تتمتع بموقع خاص. ظاهرة "الدولار النفطي" تشير إلى كيفية الحفاظ على سيطرة الدولار منذ انهيار النظام النقدي الذهبي. يبيع بلدان صادرات النفط النفط مقابل الدولار ، ويتراكمون بسرعة كبيرة من الاحتياطيات النقدية بالدولار. يحتاجون إلى إنفاق هذه الدولارات ، ويبدو أن الولايات المتحدة دائمًا مستعدة لبيع سندات الخزانة الأمريكية (سندات دين الولايات المتحدة) مقابل الدولار ، وهو ما يساعدها على تمويل ديونها البالغة 35 تريليون دولار.
طالما تحمل الدول الأخرى هذه الديون، فإن لديهم اهتمام في الحفاظ على قيمة الدولار. طالما أن الدولار قادر على الاحتفاظ بقيمته، فإنه لا يزال مفيداً للتجارة. طالما أنه ما زال مفيداً للتجارة، ستستمر الدول الأخرى في تراكم الدولارات والديون المقومة بالدولار. هل يبدو هذا مثل مخطط بونزي؟ حسناً، هذا ليس مخطط بونزي.
باختصار، تسمح احتياطيات الدولار من البلدان الأخرى بزيادة تجارة الولايات المتحدة بشكل مضاعف. احتفظ بهذه الفكرة.
نعم، بيتكوين هو وسيلة لتخزين القيمة، وهو أيضًا متوسط الصرف
BTC هو أحدث نسل في عائلة SOV سهلة المعاملات، والتي يحب الناس تخزينها لأنها تحتفظ بقيمتها. ومع ذلك، هناك ادعاء واسع ومتكرر بأن BTC هو مجرد وسيلة لتخزين القيمة. في الواقع، هذا هو السبب في كتابتي لهذه المقالة، وأيضًا السبب في شعوري بأن لدي مسؤولية لإثبات جدوى BTC كوسيلة لتبادل القيمة. حتى الآن، قد عرضت بعض الأفكار النظرية حول كيفية عدم القابلية للفصل بين وسيلة لتخزين القيمة ووسيلة لتبادل القيمة من الناحية المفاهيمية، وقدمت بعض الأمثلة التاريخية لإثبات كيف كانت هذه الافتراضات المتبادلة جزءًا لا يتجزأ من كيفية عمل الأشياء من العصور القديمة. الآن دعونا نتحول إلى BTC، فهو مجرد تكنولوجيا جديدة تتبع نمطًا موجودًا: يجب أن تكون وسيلة لتخزين القيمة ووسيلة لتبادل القيمة متكاملتين.
الحجم يصل إلى عدة تريليونات
نعلم أن بيتكوين يعمل كوسيلة للتبادل ، حيث يقوم الناس بتحويل كميات كبيرة من بيتكوين. بعد تعديل عناوين العناوين المتغيرة ، يقدر River أنه سيتم تسوية 14.9 تريليون دولار من المدفوعات عبر بيتكوين بحلول عام 2022. لذلك ، حتى إذا لم يتم نقل 74٪ من بيتكوين خلال ستة أشهر ، يمكن بيع بيتكوين يعادل إجمالي الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا واليابان والهند وكندا في غضون عام واحد فقط.
تداول بيتكوين
في الحساب التجاري حوالي 2.35 مليون بيتكوين (حوالي 150 مليار دولار). يجب أن يكون هذا أمرًا مربكًا لأن الحكم الذاتي والاحتفاظ الذاتي هما نقطتا بيع رئيسيتان لدى بيتكوين. إذا كان بيتكوين مجرد وسيلة للتخزين، فلماذا يثق الناس به للتخزين لدى الآخرين بدلاً من تخزينه بأنفسهم؟ وإذا كان وسيلة لتخزين القيمة، فلماذا لا يتم تخزينه بأمان تام، خاصة عندما يكون تكلفة التخزين الآمنة نسبياً فقط ورقة واحدة؟
السبب في أن أكثر من العاشر من BTC المتاح محفوظ في الحسابات هو تعزيز التداول. التداول هو عملية تبادل الأصول بأخرى. يعمل BTC كوسيلة تبادل فعالة لهذه العمليات بسبب عدم وجود أي عملة رقمية أخرى قريبة من الطلب على BTC. بغض النظر عن القيمة السوقية أو السعر الفردي، فإن BTC فريدة من نوعها. العملة الوحيدة التي يمكنها المنافسة في أي مؤشر مثير للاهتمام هي USDT ، حيث تكون حجمها حوالي ضعف حجم BTC البالغ 26 مليار دولار يوميًا. قد يكون ذلك بسبب تحقيق أرباح Tether من تضاؤل السيطرة الدولار الأمريكي كعملة تقليدية عالمية.
إذا كان بيتكوين هو مجرد تخزين للقيمة، فلن يترك أي شخص كنزهم على تبادل، وسرعة التداول ستكون ضئيلة. ولكن هذا ليس صحيحًا، في الواقع الأمر ليس كذلك.
التجار يقبلون بيتكوين
قد يعارض بعض الناس، على الرغم من أن بيتكوين قد يكون وسيط تداول في عالم الأعمال المالية، إلا أنه لم يتسرب إلى الاقتصاد الحقيقي بنفس الطريقة التي ينبغي لوزارة التعليم الحقيقية أن تتسرب به. ولكن هناك أمثلة كافية على تداول بيتكوين في الاقتصاد الحقيقي تكفي لدحض هذا الادعاء. نحن محظوظون جدًا.
يستخدم التجار التجزئة بيتكوين كوسيلة للتبادل، لأنها توفر فوائد محددة. على سبيل المثال، شركة Atoms للأحذية في بروكلين، كما يوضح تقرير River الأخير. في عام 2021، بدأت Atoms بقبول بيتكوين كطريقة دفع وأطلقت أحذية رياضية بناءً على بيتكوين. تقوم Atoms بقبول بيتكوين كوسيلة للتبادل (حيث يدفع المستهلكون رسوم الأحذية ببيتكوين)، ثم تحتفظ Atoms به كوسيلة لتخزين القيمة حتى يحتاجوا إليه. عندما يحدث ذلك، سيصبح بيتكوين كوسيلة لتخزين القيمة قابلاً للتداول تلقائيًا كبيتكوين كوسيلة للتبادل نفسه.
البرهان الذري لهذا الانقسام هو مفهوم صارم ومضلل. بيتكوين الفعلية هي وسيلة لتخزين القيمة وأيضًا متوسط الصرف؛ وهذا يعتمد فقط على كيفية استخدام مالكها حاليًا.
الذرات ليست وحدها، وليست استثناءً. بالنسياغا تقبل بيتكوين. تاغ هوير تقبل بيتكوين. تقبل AMC Theatres و PayPal و Twitch و Ferrari و Proton جميعها بيتكوين. هل يدعي أحد أن AMC أو PayPal هما موردان نيش يعرفهما فقط المهووسون بالمال؟
هل تعتبر هذه العلامات التجارية العالمية الشهيرة بيتكوين كوسيط صرف أم كقيمة تخزين؟ هناك تفكير ثنائي القطب مرة أخرى. بيتكوين هو أصل قابل للتقسيم والتبادل ودائم، لذلك يمكنهم أن يحتفظوا به لفترة طويلة ويتداولوا في أي وقت. يمكنهم قبوله وإنفاقه وإعارته، وما إلى ذلك. بيتكوين ليس له جوهر أساسي. بغض النظر عن الاستخدام الذي يتم عمله به من قبلهم/نحن.
بيتكوين يتسلل إلى الاقتصاد الرئيسي.
كل وسائل تخزين القيمة ومتوسط الصرف هي فقط نسخة اختبار
الدرس المهم الآخر المستمد من المثال أعلاه هو أن تخزين القيمة ومتوسط الصرف لن يتوقفا أبدا عن التطور. تكنولوجيا النقود في عصر البرونز كانت تتعلق بتقييم أشكال معينة من الذهب وتنقيتها من المعادن الموجودة بها (أو ربما تخفيض قيمتها بالنسبة للطبقة الحاكمة). طريقة تصميم تخزين القيمة ومتوسط الصرف ستؤثر على كيفية استخدامنا لهما، وبالتالي سيؤثر على تصميمهما، وبالتالي سيؤثر على كيفية استخدامنا لهما، وهكذا. ومع ذلك، يظل التطور دائماً تحسيناً محلياً، ليس كمالاً، لذا ستظل هناك فرص لمزيد من التحسين.
النقود الجيدة هي دائمًا متوسط الصرف وتخزين القيمة ، وما زال بيتكوين لديه إمكانية للارتفاع. دعونا ننظر في المجالات التي يمكن تحسين بيتكوين بها بشكل أكبر.
ميزة الأولوية في النقد
إذا سُئل، يفضل معظم fren BTC استخدام BTC للحصول على الدخل ودفع التكاليف بالعملات الورقية. ولكن هذا لا يعني أن BTC كقسم للتعليم لديه عيوب؛ بل يعني أن العملات الورقية كتخزين للقيمة لديها عيوب. الناس يفضلون الاحتفاظ بـ BTC لأن BTC تحتفظ بقيمتها أكثر من العملات الورقية، لذلك، الاحتفاظ بـ BTC في يوم أعلى قيمة وإنفاقه في اليوم الحالي قبل أن تفقد قيمة العملات الورقية يعتبر منطقياً.
لذلك، يكمن مزايا العملات الورقية في أنها أنشأت تأثيرات شبكية منذ 13 قرناً لتعويض نقاط ضعفها الواضحة. الجميع يعرف النقود. نظام الأجور والضرائب والنظام المصرفي في العالم يتم بناؤه حول العملات القانونية. يوجد تكلفة ضخمة متداولة في العالم للمشاريع القانونية. هذا هو السبب في أهمية بيتكوين في تفوقها على العملات القانونية في أي مؤشر: الاحتفاظ بالقيمة، الاستقلال، مقاومة الرقابة، وبالطبع... 01928374656574839201
تجربة المستخدم، دائما تكون تجربة المستخدم
تتحسن تجربة مستخدمي بيتكوين. هناك العديد من الابتكارات التي بلا شك تحسن الأداء. على سبيل المثال، شبكة الإضاءة زادت سرعة المعاملات القصوى لبيتكوين بمقدار عدة مرات.
مع ذلك، قد تكون هناك ميزات وعيوب في استخدام BTC. الأمر الأكثر وضوحا هو الحفاظ على النفس. إمتلاك BTC الخاص بك في الواقع هو الطريقة الوحيدة للاستمتاع بالحرية والاستقلالية التي يوفرها BTC، سواء كان ذلك كمتجر قيمة أو وسيلة تبادل أو كلاهما. ومع ذلك، كلما كانت السلطة أكبر، زادت المسؤولية، ويمكن أن يكون تقييم وتنفيذ طرق مختلفة لتخزين واستخدام BTC صعبًا بعض الشيء بالنسبة للأشخاص الذين لا يمتلكون العملة.
على الرغم من وجود العديد من فوائد شبكة الإضاءة، إلا أنها لا تزال تعاني من قيود نحن لا نزال نعمل على التغلب عليها. على الرغم من أن LSP يساعد في تحويل السيولة من مشكلة تقنية صعبة إلى عامل مالي تقريبًا مؤتمت، إلا أن شبكة الإضاءة تزيد من تعقيد إدارة السيولة. ولكن الاحتكاك هو الاحتكاك.
بالمثل، يمكن لشبكة الإضاءة فقط استيعاب المستخدمين الجدد بسرعة مثل هذه لأن كل مستخدم جديد يحتاج إلى عملية داخل السلسلة وسيولة إضافية على الأقل. تقنيات جديدة مثل تنفيذ SDK بدون عقدة في Breez يمكن أن تزيد من طاقة شبكة الإضاءة وتخفف قيود السيولة عليها، على غرار تفوق شبكة الإضاءة عملات بيتكوين داخل السلسلة في بعض الحالات الاستخدامية.
إذا استمر هذا الابتكار → تعديل تجربة المستخدم → الاتجاه نحو الابتكار مثل العملة القانونية، فإننا في حالة جيدة. فكر في ببطاقة الائتمان. خلال الثلاثين سنة الأولى تقريبًا من وجود بطاقة الائتمان، لم يكن أحد يستخدم بطاقة الائتمان لشراء الأشياء بقيمة صغيرة. عندما بدأت هامبورغر في عام 1993 في قبول بطاقة الائتمان، كان هذا خبرًا كبيرًا. حتى انتقد الناس هذا. "أعتقد أنه إذا كنت تذهب إلى مطعم سريع، يجب عليك استخدام بطاقة الائتمان، فهذا سيكون سيئًا جدًا." يُستخدم بطاقة الائتمان للمشتريات الكبيرة مثل تذاكر الطيران، والمجوهرات، وإقامة الفنادق، وإصلاح السيارات. بحلول عام 2024، سيتم دفع حوالي ثلث المدفوعات عن طريق بطاقة الائتمان، وليس أحد - ليس أحد من الأحياء - يهتم ما إذا كنت تدفع ثمن قطعة بطاطس أو تذكرة حافلة عامة ببطاقة الائتمان.
في عام 1993 ، كانت ردود أفعال الناس على #burgerking قبول #creditcards
مع تسهيل استخدام بطاقات الائتمان (والتي كانت في السابق مهمة صعبة)، يستخدم الناس بشكل متزايد بطاقات الائتمان للمشتريات الصغيرة. الدرس هنا هو أنه إذا كانت تجربة المستخدم غير مستقرة، فسيختار الناس استخدام الأصول كـمتوسط الصرف انتقائيًا. ومع تحسين تجربة المستخدم، سيتم استخدامه بشكل أكثر تكرارًا وللمشتريات الصغيرة.
المعاملة القانونية / التنظيمية
نحن جميعًا سمعنا عن نوع من الخوف وعدم اليقين والشك القديم، أي أن البيتكوين في الأساس مخصص فقط لخدمة الجناة. بروتون هي شركة عظيمة تقبل البيتكوين، وتم تقديمها بواسطة السير تيم بيرنرز لي، وهو ليس تمامًا الشرير الخارق الذي يحمل لحية صغيرة. ولكن الناس يخافون من ما لا يفهمونه، ويحب مشرعون ومشرفون تحقيق مخاوف الجماهير.
بعض الاختصاصات القضائية مفتوحة ومتقدمة. على سبيل المثال، في الاتحاد الأوروبي، يُعتبر بيتكوين عملة ويُعامل عليها وفقًا لمعظم القوانين. تحويل بيتكوين إلى عملة أخرى لا يُفرض ضريبة القيمة المضافة، ولكن استخدام بيتكوين لشراء منتجات أو خدمات يُفرض فعلًا ضريبة القيمة المضافة، تمامًا مثل استخدام أي عملة أخرى.
في الولايات المتحدة ، على الرغم من أن بعض الهيئات التنظيمية والمحاكم تعترف بـ BTC كـ 'متوسط الصرف ووسيلة للدفع' ، إلا أن مصلحة الضرائب الأمريكية تعتبرها ممتلكات تخضع لضريبة الرأسمال ، مما يزيد من تكلفة العملية ويبطئ سرعة التداول. لذلك ، بالنسبة للأمريكيين الذين يخضعون لهذا النظام الضريبي ، قد يبدو BTC أكثر مثل تخزين القيمة بدلاً من 'متوسط الصرف' ، وهذا أمر طبيعي.
حظرت المغرب والصين وبعض البلدان الأخرى بالفعل بتكوين تمامًا. مهما كان. حاول الملك كنوت إيقاف المد والجزر حتى بللت قدماه، وفي هذا الوقت أعلن أنه لا يمكن لأي ملك أن ينكر القانون الأبدي. هذا درس جيد لأنصار تخزين القيمة ومعارضي بيتكوين الحازمين. الناس يريدون الحرية، يريدون أموالهم بحرية. إذا لم تمنحهم ذلك، فسيأخذونها في النهاية.
تقلب سعر بيتكوين
كثير من الناس قد لا يكونون على استعداد لاستخدام بيتكوين كمتوسط الصرف، لأنه يتمتع بسمات تخزين القيمة. أولاً، فإن سعره يعاني من التقلب الكبير. في السنوات القليلة الماضية، رأينا أن قيمة بيتكوين مقارنة بالدولار تقلبت بمعدل 4 مرات. هذا يجعل من الصعب على المستهلكين الاستهلاك، وكذلك على تجار التجزئة لقبوله، لأن متوسط الصرف لبيتكوين هو بالنسبة إلى السلع المعطاة (أي البضائع). قد يكون سعرها - على الأرجح - غير مؤكد للغاية.
كلما زاد دخل الشخص المتاح وثروته، كلما انخفض الحساسية لـالتقلب. إذا كنت لا تزال تملك كمية كبيرة من الدخل الزائد كل شهر بعد خصم الضرائب والمواد الغذائية والدفعات الرهن العقاري والتوفير الصحي، فليس هناك ما يدعو للقلق حتى إذا انخفض جزء من محفظتك الاستثمارية قليلاً خلال بضعة أشهر. إن مقياس الوقت الذي تستخدمه للاستثمار في الأصول مختلف عن مقياس الوقت الذي يتم قياسه فيه الـالتقلب. العائد على المدى الطويل أكبر من الانخفاض القصير الأجل، لذلك دعه يتذبذب.
كثيرون آخرون ليس لديهم هذا الامتياز. دخلهم هو ثروتهم؛ ليس لديهم مدخرات أو فائض لتبويس التقلبات السعرية. بالنسبة لهم، قد يعني انخفاض الدخل فجأة أنهم سيكونون جائعين في نهاية الشهر. إذا حصلوا على بيتكوين (يفعل الكثيرون ذلك)، فقد يحاولون تحويلها إلى أصول أكثر استقرارًا في أقرب وقت ممكن.
التقلب الخاص ببيتكوين يعتبر بمثابة بشارة لبعض الأشخاص ونقمة لآخرين، ولكن بالنسبة للكثيرين فإنه لا يهم. ومع ذلك، يمكننا رؤية أنه يشكل مسار تطور طبيعي يجذب جميع فئات المستخدمين. يمكن التفكير في التقلب ببيتكوين على أنه مؤشر غير مكتمل للغاية. يتم عادةً قيمة العملة القانونية بواسطة معدل الصرف مع العملات الأخرى، وتحديد سلة السلع الرسمية للقوة الشرائية المتساوية الرسمية / مؤشر أسعار المستهلكين، والملايين من المعاملات التي يقوم بها الأشخاص يومياً. يمكن لكل مصدر معلومات التحقق من المصدر الآخر وقياس أشياء مثل "القيمة السوقية الحقيقية" من خلال القياس الثلاثي. كلما زاد عدد المتداولين وزادت السلع المسعرة ببيتكوين، زادت دقة القياس الثلاثي وقلت الحاجة إلى التقلب في الأسعار.
بمعنى آخر، كلما زاد عدد الأشخاص الذين يستخدمون بيتكوين كمتوسط الصرف، زادت استقرارية منحنى الأسعار مقارنة بالأصول الأخرى. حتى كمورد للاستثمار، يبدو أنه يشبه أكثر سندات الخزانة بدلاً من النفط. سيحافظ الاستخدام النشط كمتوسط الصرف على التوقعات بشأن الطلب المستقبلي عليه، وهذا بالتزامن مع تصميمه للانكماش، مما يحافظ على بيتكوين كمخزن للقيمة بمثابة شيء لم يسبق له مثيل. سيجعل المزيد من الاستخدام منحنى الارتفاع أكثر سلاسة.
في صيحات مؤيدي الاتحاد السوفيتي، يوجد نبرة غريبة وأكاديمية. على سبيل المثال، يهتمون بما نفعله بالبيتكوين؟ إذا كان تخزين القيمة ومتوسط الصرف يتداخلان بالضرورة، فلماذا نخبر الجميع أن بيتكوين هي في الواقع تخزين قيمة بالكامل؟ هل يمنع أحد استخدامها للأغراض المفضلة لديهم؟
لا تزال تتذكر الدولار؟ قنعت الولايات المتحدة العالم بشراء الدولار. إذا قمت بإقناع العالم بتخزين شيء قمت بالفعل ببدء تخزينه، فأنت في موقف مريح للغاية. أنت تحفز الطلب على الأشياء التي يمكنك توفيرها.
ولكن لا تحتاج حتى لتقديمها. إقناع الآخرين بالتوقعات الخاصة بك يمكن أن يمنحك القدرة على الحصول على قروض مضمونة بالرهن على الاحتياطي الخاص بك. إذا كان الاحتياطي الخاص بك يمنحك هذه الفوائد، فيمكنك التداول بمضاعفة. إذا كان لديك n بتكوين في احتياطيك، فقد تكون قادرًا على بيع أسهم احتياطيك بقيمة تقدر بـ 3n. لقد وجدت للتو كيفية زيادة معدل التضخم لأصول الانكماش إلى 300٪. غادرت للتو ، ولكنها ذكية.
ومع ذلك ، فإن جمال المال الحر هو أنه لا يوجد شخص يمكنه أن يخبرك كيفية استخدامه. بالطبع ، أنا أقول لكم أنه قد تم تقديره كوزارة التربية والتعليم ، ولدي مصلحة مكتسبة في استخدامه كوزارة للتعليم ، ولكن لن أخبر أي شخص كيفية القيام بذلك. أنا أصف الوضع الذي أراه وأكشف بعض الادعاءات السيئة والمحتملة غير الصادقة.
احتفظ بـ BTC الخاص بك في المكان والطريقة التي تريدها ، واستثمر فيها في المكان والطريقة التي تريدها ، وقيمته يعتمد على ما نقوم به جميعًا كمجموعة وليس على ما يفعله بعض القضايا في اجتماعاتهم السرية الحصرية. ولا يعتمد على ما يقوله بعض المعلقين على تويتر بأنه الأفضل. بالطبع ، عندما يكون معظم الأموال الحرة في العالم بحوزة عدد قليل من الأشخاص ، فإنها ليست حرة بما فيه الكفاية.
يمتلك بيتكوين مرونة كافية لتلبية جميع احتياجاتنا المختلفة، ولدينا جميعًا حق الحديث عن ما هو وما سيصبح عليه. دعونا نجعل تنوعنا قوتنا.