🎅 المشاركات مع #XmasWithGatePost# واربح هدايا عيد الميلاد الحصرية بقيمة 1,000 دولار!
👉️ الحدث في ذروة الانطلاق، انضم وانشر الآن: https://www.gate.io/post
🔔 كيفية المشاركة:
1️⃣ نشر بواسطة الوسم #XmasWithGatePost# على بوست gate.
2️⃣ اختر من بين السمات التالية لمنشورك: تمنيات عيد الميلاد، أهداف العام الجديد، مراجعات التداول، مشاركة الاستثمار، توقعات السوق، وغيرها.
سيتم منح المكافآت بناءً على منشورك:
🔹جائزة نجمة نشر عيد الميلاد: سيحصل أفضل 10 مستخدمين لديهم أكبر عدد من المنشورات وأفضل جودة ومعظم المشاركة على مكافآت رائعة مثل مجموعة لوحة المفاتيح والماوس ، ونحت الثور ، وقميص من النوع الثقيل ،
القوة الصاعدة: تشير العلاقات المتنامية بين البريكس إلى قوة اقتصادية جديدة
تتوسع مجموعة بريكس بسرعة، مع تعزيز الروابط مع تزايد عدد الأعضاء لديها، مما يزيد من قدرة السوق ويعزز موقعها كقوة اقتصادية عالمية رئيسية.
داخل اندفاع الاقتصادي لدول البريكس - يظهر كتلة قوة عالمية جديدة
قال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك في نادي مناقشة فالداي في سوتشي يوم الأربعاء إن كتلة الاقتصادية BRICS تشهد نموا سريعا، مع زيادة قدرتها السوقية المتنامية وتأثيرها الاقتصادي الذي يفوق الآن التحالفات العالمية التقليدية. وأشار نوفاك إلى حصة BRICS الكبيرة في الاقتصاد العالمي، ونقلت عنه وكالة تاس قوله:
"بالحديث عن المستقبل ، تتركز إمكانات النمو الاقتصادي بأكملها تقريبا في دول البريكس. بالفعل في الوقت الحالي ، كما ذكر في [BRICS]وفي قمة بلدان بريكس، تبلغ حصة بلدان بريكس في الاقتصاد العالمي الكلي حوالي 36٪، بينما تبلغ الحصة حوالي 30٪ لدول مجموعة السبع
قامت BRICS ، التحالف الاقتصادي بين البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا ، مؤخرًا بالتوسع ليشمل ستة أعضاء جدد: الأرجنتين ومصر وإثيوبيا وإيران والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة (الإمارات). بهذه الإضافات ، يهدف BRICS إلى زيادة قوتها الاقتصادية والسياسية. كما دعت الكتلة الاقتصادية 13 دولة للانضمام كشركاء.
للحفاظ على هذه الزخم، أكد نوفاك على أن أعضاء بريكس سيحتاجون إلى مشاريع استثمارية جديدة للحفاظ على معدلات النمو العالية التي أظهرها الكتلة. وأشار نوفاك إلى الطبيعة الحرجة لمشاركة روسيا، مشيراً إلى:
تؤكد تصريحاته على نهج روسيا في تعزيز العلاقات مع بريكس كأولوية استراتيجية، حيث تنظر إلى الكتلة على أنها مركزية لمستقبل التوسع الاقتصادي العالمي والصمود.